إعترافات صادمة لآكلة طفلها تثير اشمئزاز الرأي العام!

شهد العالم العربي مؤخراً جريمة مرّوعة لأمّ  قتلت طفله ا بطريقة وحشية من ثمّ قامت بطهي أجزاء من جثته وأكلها، ونشرت وسائل الإعلام اعترافات آكلة طفل ها من واقع التحقيقات معها.

في التفاصيل، نقلت تقارير صحفيّة معلومات تفيد عن أمًا  تبلغ من العمر 29 عاماً، قامت بقتل طفلها الذي لم يتجاوز الخمس سن وات بطريقة وحشيّة، ومن ثم قامت بتقطيع جثّته وطهي أجزاء من دماغه وجسده.


وبعد التحقيق معها، إعترفت بجريمتها كما كشفت عن دوافعها من وراء ذلك وكيفيّة التخطيط والتنفيذ،

وفي اعترافاتها حيث كانت تهذي وتتحدث بصعوبة، قالت الأم إنها كانت ت شعر بالقلق على طفلها وكانت ترغب في 

إعادته لبطنها من جديد لذا قررت ذبحه وتقطيعه وتناولته بعد طهيه لتعيده إلى بطنها -على حد زعمها -.

وتبين من التحريات الأمنية أن السيدة منفصلة عن زوجها، منذ نحو ثلاث سنوات، 

وكانت تعيش وحدها رفقة ابنها في منزل خاص بها بالقرية.

وأجرت محاكاة لكيفيّة إرتكابها في مسرح الواقعة.

فقد اعترفت المتّهمة بقتل طفلها في التحقيقات القضائية معها، وقالت امام جهات التحقيق: 

"كان لسه فيه روح لما ضربته على رأسه بايد الفاس. مسكته دبحته وجريته على الحمام 

وفصّلت رأسه عن جسمه وقطعته وسلخته".!!!!!!!!!!!!!!!!!

وأكّد عضو فريق الدفاع عن الطفل المجني عليه، أنّ الأمّ ضربت الطفل المجني عليه ثلاث ضربات متتالية 

بواسطة يد الفأس، وحين سقط ارضاً كان لا يزال على قيد الحياة، فعاجلته بسكّين إستخدمته لذبحه 

ومن ثم فصلت رأسه عن جسده، قبل أن تقوم بتقطيع الجثّة وسلخها، 

ثمّ وضعت تلك القطع في مياه مغلية داخل إناء على النار وطهتها من ثمّ أكلتها.



برأيك ما العقاب المناسب هل هي مختلة عقليًا ويكتفي بوضعها في مستشفى الأمراض النفسية

حيث كشفت التحقيقات انها  تعاني من مرض الصرع وعدة اضطرابات نفسية أخرى.

أم الإعدام بعد تجردها من كل معاني الأنسانية



# طفلي _لايف